السؤال:
انتشرتْ على "الفيس بوك" مقولة منسوبة لبعض السلف، وهي: "لو رأيتُ أخًا لي في الإسلام لحيته تقطر خمرًا لقُلتُ سُكِبت عليه، ولو رأيته واقفًا على الجبل ويقول: (أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى) (النازعات:24)؛ لقلتُ إنه يقرأ الآية!"، فما حكم هذه المقولة والاستدلال بها على حُسن الظن بالناس والأخوة في الله؟
الجواب:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فحسن الظن مأمور به، والعبارة حسنة، وإن كنتُ لا أعرف مَن هو منسوبة إليه.
صوت السلف www.salafvoice.com